تطبيقات تفسير التراث الثقافي

ابتكار وتقنية وإبداع مرتكزون على تحقيق النتائج

نحن شغوفون بعالم الهواتف المحمولة. مجموعة من إمكانيات التطبيقات الخاصة بتفسير التراث الثقافي، باعتبارها مصدرًا للاستمالة والمعرفة والتعلم: بدءًا من إعادة البناء الافتراضي للأصول الثقافية أو المواقع الأثرية، ووصولًا إلى الحقيقة المدمجة، مع عرض المعلومات وتوسيع نطاقها في معرض تفاعلي، أو من خلال جولات افتراضية في المتاحف تتيح الرؤية من جميع الجوانب.

وفي هذا السياق، قمنا بتطوير Photo Syncro Arte&Cultura وهو تطبيق مبتكر على الهاتف المحمول، يستطيع الأفراد من خلاله مسح أية صورة، أو ملصق، أو كود QR، وتكبيرها فورًا، أو الحصول على المزيد من المعلومات بشأنه باللغة التي يريدون، سواء المنطوقة والمكتوبة. هكذا بهذه السهولة.

Photo Syncro Arte&Cultura يتمتع بإمكانيات متنوعة باعتباره أداه يسهل الوصول إليها لنشر وترويج القيم التاريخية والفنية، والإثنوغرافية والعلمية والتقنية، للأصول الثقافية، بدءًا من الترجمة التحريرية أو المنطوقة، إلى لغات مختلفة، لكشوف المعلومات، أو اللوحات أو الملصقات، ووصولًا إلى تقديم المزيد من المعلومات من خلال أي وسيط عن الأصل أو العمل الثقافي ذي الصلة

اتصل بنا. نحن نتمتع بخلفية قوية في تطوير حلول الوسائط المتعددة للهواتف المحمولة، بالإضافة إلى تطبيقات الهواتف المحمولة التي يمكن استخدامها مع أجهزة أو برمجيات مختلفة. وهي حلول إبداعية ومبتكرة تحقق لزوار متحفكم خبرة استثنائية، نضيف إليها الخبرة الفنية في أنظمة الهواتف المحمولة، من حيث الشبكات والأجهزة.

نحن نقدم أعمال تطوير عالية الجودة ومصممة بحسب رغبات العميل، ونضمن العمل يدًا بيد مع المتاحف، والمعارض، ومراكز تفسير التراث، لرفع كفاءة خدماتنا وضمان الالتزام بمواعيد التسليم.

مجالات النشاط

جولات افتراضية تتيح الرؤية من جميع الجهات

نحن نقوم بتحديث، وتخطيط وترسيخ الصورة الرقمية لاسمكم التجاري، من خلال صور بانورامية تتيح الرؤية من جميع الجهات، وتنسخ بالتفصيل تراثكم أو الأماكن التي يتألف منها متحفكم. والجولة الافتراضية متعددة اللغات، والتي تتيح الرؤية من جميع الجهات، تمكن الأفراد ليس فقط من التحرك بصريًا خلال منشآتكم، من أي مكان في العالم، ولكنها أيضًا تمكنهم من الحصول على المزيد من المعلومات بشأن النقاط المهمة بالنسبة إليهم بناء على طلبهم: الحد الأدنى اللازم من المتطلبات لجعل جولتكم الافتراضية مثيرة وفاتنة بالنسبة إليهم، وكذلك دافعة لهم لطلب زيارة مقركم بشخصهم.

الواقع الافتراضي

نحن نأخذ مستخدميكم إلى عالم آخر، عالم افتراضي تفاعلي لن يتركهم غير مبالين بما شاهدوه. فنحن نغمرهم بخبرة افتراضية استثنائية قائمة على محتويات عالية الجودة، وتقنية متقدمة، وإبداع وابتكار لا محدودين، وذلك من خلال تطبيقات مطورة لتناسب سماعات الرأس المستخدمة خلال مشاهدة الواقع الافتراضي. كما يمكننا، باستخدام تصميمات الجرافيك ثلاثية الأبعاد، القيام بعملية تجديد افتراضي لمتحفكم أو معرضكم، مع إمكانية زيارة التجديدات أو التجول فيها من أي مكان في العالم، أو عرض الأماكن أو الغرف الماضية أو المستقبلية، أو إدخال الواقع الافتراضي في معارضكم. إنها إمكانيات لا تنتهي!

إعادة بناء افتراضي من جميع الجوانب

مثالي للمتحف الذي يعرض الآثار العتيقة. نحن ننسخ الأماكن بأمانة ودقة، وذلك بمساعدة خبراء متحفكم، كما أننا نستخدم النمذجة ثلاثية الأبعاد لتحويلها إلى واقع افتراضي. ونحن نمثل الأماكن تمثيلًا واقعيًا من جميع الجوانب، وننشئ المحتويات اللازمة لتحسين الصور من خلال الرسوم البيانية المفاهيمية ثلاثية الأبعاد المصممة على الحاسوب.
نحن نعيد بناء الغرف أو الأماكن القائمة، أو تلك التي لا تزال قيد البناء أو التصميم. كما أننا نجري مسوحًا ثلاثية الأبعاد للأماكن القائمة باستخدام كاميرات مخصوصة، ذات أجهزة استشعار للعمق، ثم نقوم بتركيب العناصر المعمارية الافتراضية من أجل تحسين العرض. بدءًا من المعالجات الكلاسيكية ووصولًا إلى الاستخدام الأمثل للمسوح المُستعرِضة من أجل تحقيق واقع افتراضي، ومدمج، غامر. ونحن لدينا القدرة على إنتاج عروض واقعية عالية الجودة، بالإضافة إلى المادة اللازمة لإنشاء رسوم بيانية ثلاثية الأبعاد، أو صور مفاهيمية متوافقة مع هيئة سماعات الرأس الخاصة بنا. ونحن نستطيع العمل مع عملائنا وجهًا لوجه، أو عبر الإنترنت في أي مكان في العالم. كما يمكننا تجديد أي مكان قائم، سواء أكان متهدمًا أم قيد الإنشاء.

الواقع المدمج

إنه من خلال التضامن بين العالمين الواقعي والرقمي، يلعب الواقع المدمج دورًا اجتماعيًا وتعليميًا أساسيًا، نظرًا لقدرته على رفع مستويات الاستمالة إلى التراث الثقافي وتراث المتاحف، وتعلمهما والمعرفة بهما، وهي أمور لازمة لنشر ذلك التراث والترويج له.

وبتركيب العناصر الافتراضية (الرسوم البيانية، والرسوم المتحركة، والصوت، والصور، وعمليات إعادة البناء الافتراضي، والنصوص، والفيديوهات، إلخ.) على الصورة الحقيقية، فإنه يمكننا إعادة بناء الأماكن المتهدمة، ووضع الأعمال الفنية في سياقها، وإنشاء مسارات مختلفة طبقًا لاحتياجات زوارنا، وذلك من خلال تركيب دليل افتراضي، أو إضافة أصوات أو رسوم متحركة لجذب الجمهور الأصغر سنًا، تماشيًا مع الاتجاه نحو التعليم بالألعاب. وتلك هي مجرد أمثلة قليلة، فقط استشرنا!